Rumored Buzz on أنواع السياحة
Rumored Buzz on أنواع السياحة
Blog Article
سياحة التأمل: ويعتبر من أرقى أنواع السياحة العالمية، وهو منتج سياحي جديد على المستوى العالمي.
سياحة الشواطئ: تنتشر هذه السياحة في البلدان التي تطل على البحر وتحتوي على مناطق ساحلية جذابة، ونجد هذا النوع من السياحة الشاطئية في الكثير من بلدان العالم، مثل دول حوض البحر المتوسط ودول بحر الكاريبي وجنوب الخليج العربي كعمان ودول البحر الأحمر إضافة إلى زوار البحر الميت بفلسطين والأردن وبعض الجزر الذائعة الصيت كجزر المالديف.
والسائح هو الشخص الذي يقوم بالانتقال لغرض السياحة لمسافة ثمانين كيلومترا على الأقل من منزله. وذلك حسب تعريف منظمة السياحة العالمية (التابعة لهيئة الأمم المتحدة).
الإستعانة بوسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي للترويج إلى الأماكن السياحية المميزة في البلاد.
وأمام هذا الاهتمام المتزايد للحكومات والدول من جهة وتطور في التخطيط السياحي، وارتفاع نسبة الإستثمارات في مجال السياحة مع تزايد حدة المنافسة، ومن جهة أخرى تزايد عدد الرحلات والمسافرين بسب تطور المواصلات التكنولوجية والإلكترونية وتشعب العلاقات الدولية اقتصاديا واجتماعيا وإعلاميا مع الانفتاح الغير المسبوق منذ سنوات العشرية الأولى للألفية الثالثة، فتشعبت فروعها وتداخلت أنواعها وأصبحت تدخل في معظم مجالات الحياة اليومية.
أما اليوم، وبفضل التطور التكنولوجي الكبير وتقدم وسائل النقل، أصبح السفر في متناول جميع طبقات المجتمع، وتعتبر السياحة من أفضل وأكبر القطاعات الاقتصادية في العالم.
السياحة الصحية والعلاجية: وهي نوع من أنواع السياحة بقصد الحاجة وليس الترفيه، إذ يسافر الشخص من مكان إلى آخر للبحث عن العناية الطبية والصحية أو تقديمها للآخرين.
مثل الحضارة الإغريقية والرومانية والسلجوقية والعثمانية التي خلفت بدورها العديد من الأماكن السياحية الدينية المرموقة، كأمثال جامع السلطان أحمد في ولاية إسطنبول، بيت مريم في ولاية إزمير، ومعبد نيكولوس في ولاية أنطاليا.
سيارة مع سائق حجوزات طيران فنادق ومنتجعات البرامج السياحية الرحلات السياحية اليومية تواصل معنا
وهي السياحة التي توجد في البلدان الساحلية، التي تتميز بجو معتدل و بشواطئ جميلة اضغط هنا ومناظر طبيعية خلابة، وتكون في الدول التي تطل على البحار أو المحيطات.
حيث يفضل الزوار رؤية المنازل المصنوعة على الطراز العماني القديم التي تتمتع بطراز خاص بها، ومشاهدة المعالم والآثار التاريخية العتيقة بالإضافة إلى ذلك.
السياحة الثقافية: وهي السفر للبحث واستكشاف موقع البلد السياحي وتاريخه وتراثه، والتعرف على ثقافة مجتمعه وشعبه من اللغة والديانة والعادات، إضافة إلى الفنون والعمارة والمهرجانات في ذلك البلد.
وفي القرن الواحد والعشرين، أصبحت السياحة صناعة عالمية ضخمة تؤثر بشكل كبير على الاقتصادات المحلية والعالمية.
هذا التفاعل الثقافي يعزز من الروابط الاجتماعية بين الناس من خلفيات مختلفة ويعزز من التسامح والتعايش السلمي.